تتتناول القصة قصة للفلسطينين الثلااث الذين تسابقو علة المووت من اجل دولتنا فلسطين وهم
محمد جمجوم وعطا الزير وفؤاد حجازي
.قصيدة من سجن عكا
كانوا ثلاث رجال
تسابقوا عالموت
أرواحهم علقت فوق
رحمة الجلاد وصاروا مثل يا خال
ومن سجن عكا وطلعت جنازة
محمد جمجوم وفؤاد حجازي
جازي عليهم يا شعبي جازي
المندوب السامي وربعه وعموما
* * *
محمد جمجوم ومع عطا الزير
فؤاد حجازي عز الدّخير
انظر المقدر والتقادير
بأحكام الظالم تايعدمونا
* * *
ويقول محمد أنا أولكم
خوفي يا عطا أشرب حسرتكم
ويقول حجازي أنا أولكم
ما نهاب الردى ولا المانونا
* * *
أمي الحنونة بالصوت تنادي
ضاقت عليها كل البلاد
نادوا فؤاد ومهجة فؤادي
قبل نتفرق تا يودعونا
* * *
بتنده ع عطا من ورا الباب
وقفت تستنظر منه الجواب
عطا ياعطا زين الشباب
يهجم ع العسكر ولايهابونا
* * *
خيّ يا يوسف وصاتك أمي
أوعي يا أختي بعدي تنهمِ
لأجل هالوطن ضحيت بدمي
وكله لعيونك يا فلسطينا
* * *
ثلاثة ماتوا موت الأسودي
وجودي يا أمي بالعطا جودي
على شان هالوطن بالروح إنجودِ
ولأجل حريته بيعلقونا
* * *
نادى المنادي ياناس إضراب
يوم الثلاثاء شنق الشباب
أهل الشجاعة عطا وفؤاد
بتمنى انها تعجبكم القصيدة وانكم ترااعوو شعور الشعب الفلسطيني وبتمنى انكم ترسلولي ردود